( ويحرم
nindex.php?page=treesubj&link=8733بيعهم ) وإجازتهم ( ما يعملونه كنيسة أو تمثالا ) أي : صنما ( ونحوه ) كالذي يعملونه صليبا ; لأنه إعانة لهم على كفرهم .
وقال تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=2ولا تعاونوا على الإثم والعدوان } ( و ) يحرم ( كل
nindex.php?page=treesubj&link=23409ما فيه تخصيص كعيدهم وتمييز لهم وهو من التشبه بهم ، والتشبه بهم منهي عنه إجماعا ) للخبر ( وتجب عقوبة فاعله ) .
( وَيَحْرُمُ
nindex.php?page=treesubj&link=8733بَيْعُهُمْ ) وَإِجَازَتُهُمْ ( مَا يَعْمَلُونَهُ كَنِيسَةً أَوْ تِمْثَالًا ) أَيْ : صَنَمًا ( وَنَحْوَهُ ) كَاَلَّذِي يَعْمَلُونَهُ صَلِيبًا ; لِأَنَّهُ إعَانَةٌ لَهُمْ عَلَى كُفْرِهِمْ .
وَقَالَ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=2وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ } ( وَ ) يَحْرُمُ ( كُلُّ
nindex.php?page=treesubj&link=23409مَا فِيهِ تَخْصِيصٌ كَعِيدِهِمْ وَتَمْيِيزٌ لَهُمْ وَهُوَ مِنْ التَّشَبُّهِ بِهِمْ ، وَالتَّشَبُّهُ بِهِمْ مَنْهِيٌّ عَنْهُ إجْمَاعًا ) لِلْخَبَرِ ( وَتَجِبُ عُقُوبَةُ فَاعِلِهِ ) .