ومنها : يجوز
nindex.php?page=treesubj&link=26146_1194التوسل بالرجل الصالح ، على الصحيح من المذهب ، وقيل : يستحب . قال
nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد :
المروذي يتوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في دعائه وجزم به في المستوعب وغيره ، وجعله
الشيخ تقي الدين كمسألة اليمين به قال : والتوسل بالإيمان به وطاعته ومحبته والصلاة والسلام عليه ، وبدعائه وشفاعته ، ونحوه مما هو من فعله أو أفعال العباد المأمور بها في حقه : مشروع إجماعا ، وهو من الوسيلة المأمور بها في قوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=35اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة } وقال
nindex.php?page=showalam&ids=12251الإمام أحمد وغيره من العلماء : في قوله عليه أفضل الصلاة والسلام {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1280أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق } الاستعاذة لا تكون بمخلوق .
وَمِنْهَا : يَجُوزُ
nindex.php?page=treesubj&link=26146_1194التَّوَسُّلُ بِالرَّجُلِ الصَّالِحِ ، عَلَى الصَّحِيحِ مِنْ الْمَذْهَبِ ، وَقِيلَ : يُسْتَحَبُّ . قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ :
الْمَرُّوذِيُّ يَتَوَسَّلُ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي دُعَائِهِ وَجَزَمَ بِهِ فِي الْمُسْتَوْعِبِ وَغَيْرِهِ ، وَجَعَلَهُ
الشَّيْخُ تَقِيُّ الدِّينِ كَمَسْأَلَةِ الْيَمِينِ بِهِ قَالَ : وَالتَّوَسُّلُ بِالْإِيمَانِ بِهِ وَطَاعَتِهِ وَمَحَبَّتِهِ وَالصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ عَلَيْهِ ، وَبِدُعَائِهِ وَشَفَاعَتِهِ ، وَنَحْوِهِ مِمَّا هُوَ مِنْ فِعْلِهِ أَوْ أَفْعَالِ الْعِبَادِ الْمَأْمُورِ بِهَا فِي حَقِّهِ : مَشْرُوعٌ إجْمَاعًا ، وَهُوَ مِنْ الْوَسِيلَةِ الْمَأْمُورِ بِهَا فِي قَوْله تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=35اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إلَيْهِ الْوَسِيلَةَ } وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=12251الْإِمَامُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ مِنْ الْعُلَمَاءِ : فِي قَوْلِهِ عَلَيْهِ أَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1280أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللَّهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ } الِاسْتِعَاذَةُ لَا تَكُونُ بِمَخْلُوقٍ .