المسألة الثامنة عشرة : قوله : {
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=53إن ذلكم كان عند الله عظيما }
يعني
nindex.php?page=treesubj&link=27530_23680_11474إذاية رسول الله صلى الله عليه وسلم أو نكاح أزواجه ، فجعل ذلك من جملة الكبائر ، ولا ذنب أعظم منه ، وقد بينا أحوال عظائم الذنوب في شرح الحديث والمشكلين في أبواب الكبائر .
الْمَسْأَلَةُ الثَّامِنَةَ عَشْرَةَ : قَوْلُهُ : {
nindex.php?page=tafseer&surano=33&ayano=53إنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا }
يَعْنِي
nindex.php?page=treesubj&link=27530_23680_11474إذَايَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْ نِكَاحَ أَزْوَاجِهِ ، فَجُعِلَ ذَلِكَ مِنْ جُمْلَةِ الْكَبَائِرِ ، وَلَا ذَنْبَ أَعْظَمُ مِنْهُ ، وَقَدْ بَيَّنَّا أَحْوَالَ عَظَائِمِ الذُّنُوبِ فِي شَرْحِ الْحَدِيثِ وَالْمُشْكِلَيْنِ فِي أَبْوَابِ الْكَبَائِرِ .