باب الكبائر ، وعلامات النفاق
الفصل الأول
49 - عن
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه - قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=10355644قال رجل : يا رسول الله ، nindex.php?page=treesubj&link=30523أي الذنب أكبر عند الله ؟ قال : " أن تدعو لله ندا وهو خلقك " قال : ثم أي ؟ قال : " أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك " . قال : ثم أي ؟ قال : " أن تزاني حليلة جارك " . فأنزل الله تصديقها : ( nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=68والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ) متفق عليه .
بَابُ الْكَبَائِرِ ، وَعَلَامَاتِ النِّفَاقِ
الْفَصْلُ الْأَوَّلُ
49 - عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=10عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=10355644قَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، nindex.php?page=treesubj&link=30523أَيُّ الذَّنْبِ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ ؟ قَالَ : " أَنْ تَدْعُوَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ " قَالَ : ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : " أَنْ تَقْتُلَ وَلَدَكَ خَشْيَةَ أَنْ يَطْعَمَ مَعَكَ " . قَالَ : ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : " أَنْ تُزَانِيَ حَلِيلَةَ جَارِكَ " . فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَصْدِيقَهَا : ( nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=68وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ) مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .